التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
قريبا

العودة   منتديات بني سالم ومسروح > العـامه > الإســــــــــلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم Dec-Tue-2010
ضيف
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية :
 فترة الأقامة : 19811 يوم
 أخر زيارة : Jan-Thu-1970 (03:00 AM)
 المشاركات : n/a [ + ]
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي || الشتاء غنيمة العآبدين ||...



هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 950x389 .









قصر النهار فيجعل نهاره صياماً ..
ويطول ليله فيحييه قياماً ..


أقبل فصل الشتاء ببرده ومطره، وطول ليله وقصر نهاره، مما يجعل المرء يتساءل: كيف يكون اجتهاده في عبادة ربه خلاله؟

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : الشتاء غنيمة العابدين .
وقال ابن مسعود رضي الله عنه : مرحباً بالشتاء تتنزل فيه البركة ، يطول فيه الليل للقيام ، ويقصر فيه النهار للصيام .


إن قيام ليل الشتاء يشق على النفوس من وجهين:
الآول : من جهة تألم النفس بالقيام من الفراش في شدة البرد.
الثاني: بما يحصل بإسباغ الوضوء في شدة البرد من التألم.

وإسباغ الوضوء في شدة البرد من أفضل الأعمال.روى ابن سعد بإسناده أن عمر رضي الله عنه وصّى ابنه عند مماته فقال له:" يا بُني عليك بخصال الإيمان، قال: وما هي؟، قال: الصوم في شدة الحر أيام الصيف، وقتل الأعداء بالسيف والصبر على المصيبة وإسباغ الوضوء في اليوم الشاتي وتعجيل الصلاة في يوم الغيم.


من فضائل الشتاء :
أنه يُذكِّر بزمهرير جهنم، ويوجب الاستعاذة منها فعن أبي هريرة وأبي سعيد رضي الله عنهما عن النبي قال: " إذا كان يوم شديد البرد فإذا قال العبد :لا إله إلا الله ما أشد برد هذا اليوم، اللهم أجرني من زمهرير جهنم، قال الله تعالى لجهنم: إن عبدا من عبادي استجار بي من زمهريرك وإني أشهدك أني قد أجرته" قالوا: وما زمهرير جهنم؟ قال:" بيت يلقى فيه الكفار فيتميز من شدة برده". وفي الحديث عند الشيخين وغيرهما عن النبي أنه قال: "إن لجهنم نفسين نفساً في الشتاء ونفساً في الصيف، فأشد ما تجدون من البرد من زمهريرها، وأشد ما تجدون من الحر من سمومها"، وروي عن ابن عباس قال : " يستغيث أهل النار من الحر فيغاثون برحى باردة يصدع العظام بردها فيسألون الحر ويستغيثون بحر جهنم ".





بصوت الشيخ ياسر الدوسري



بصوت الشيخ ناصر القطامي



بصوت الشيخ احمد العجمي






بصوت الشيخ ياسر الدوسري



بصوت الشيخ ناصر القطامي



بصوت الشيخ احمد العجمي

بالغلط كتبته خالد العجمي في التحميل





بصوت الشيخ ياسر الدوسري



بصوت الشيخ ناصر الدوسري



بصوت الشيخ احمد العجمي







بصوت الشيخ ياسر الدوسري



بصوت الشيخ ناصر القطامي



بصوت الشيخ احمد العجمي






قال عليه الصلاة والسلام: {عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم،

وقربة إلى الله تعالى، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم،



ومطردة للداء عن الجسد }

[رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].


وقال النبي في شأن عبد الله بن عمر: { نعم الرجل عبد الله،


لو كان يصلي من الليل } [متفق عليه].
قال سالم بن عبد الله بن عمر: فكان عبد الله بعد ذلك
لا ينام من الليل إلا قليلاً.
وقال النبي : { في الجنة غرفة يرى ظاهرها من باطنها،
وباطنها من ظاهرها } فقيل: لمن يا رسول الله؟
قال: { لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام،
وبات قائماً والناس نيام }
[رواه الطبراني والحاكم وصححه الألباني].

وقال : { أتاني جبريل فقال: يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت،
وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به،
واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس }
[رواه الحاكم والبيهقي وحسنه المنذري والألباني].

وقال : { من قام بعشر آيات لم يُكتب من الغافلين،
ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين }
[رواه أبو داود وصححه الألباني].
والمقنطرون هم الذين لهم قنطار من الأجر.
وذكر عند النبي رجل نام ليلة حتى أصبح فقال: { ذاك رجل بال

الشيطان في أذنيه !! }





[متفق عليه].


وقال : { أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل } [رواه مسلم].






قال ابن الجوزي: واعلم أن السلف كانوا في قيام الليل على سبع طبقات:


الطبقة الأولى:كانوا يحيون كل الليل، وفيهم من كان
يصلي الصبح بوضوء العشاء.
الطبقة الثانية: كانوا يقومون شطر الليل.
الطبقة الثالثة: كانوا يقومون ثلث الليل،
قال النبي : { أحب الصلاة إلى الله عز وجل صلاة داود؛
كان ينام نصف الليل، ويقوم ثلثه، وينام سُدسه } [متفق عليه].
الطبقة الرابعة: كانوا يقومون سدس الليل أو خمسه.
الطبقة الخامسة: كانوا لا يراعون التقدير،
وإنما كان أحدهم يقوم إلى أن يغلبه النوم فينام، فإذا انتبه قام.
الطبقة السادسة: قوم كانوا يصلون من الليل
أربع ركعات أو ركعتين.
الطبقة السابعة: قوم يُحيون ما بين العشاءين،
ويُعسِّـلون في السحر، فيجمعون بين الطرفين.
وفي صحيح مسلم أن النبي قال: { إن في الليل لساعة لا يوافقها


عبد مسلم يسأل الله فيها خيراً إلا آتاه، وذلك كل ليلة }.








الأسباب الظاهرة فأربعة أمور:

الأول:





ألا يكثر الأكل فيكثر الشرب، فيغلبه النوم، ويثقل عليه القيام.


الثاني: ألا يتعب نفسه بالنهار بما لا فائدة فيه.


الثالث: ألا يترك القيلولة بالنهار فإنها تعين على القيام.

الرابع: ألا يرتكب الأوزار بالنهار فيحرم القيام بالليل.



وأما الأسباب الباطنة فأربعة أمور:


الأول:





سلامة القلب عن الحقد على المسلمين، وعن البدع وعن فضول الدنيا.


الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل.


الثالث: أن يعرف فضل قيام الليل.
الرابع: وهو أشرف البواعث: الحب لله، وقوة الإيمان بأنه في قيامه
لا يتكلم بحرف إلا وهو مناج ربه.




قصة وآقعية عن قيام الليل






قيام الليل للشيخ محمد العريفي






كلام مؤثر عن قيآم الليل للشيخ صآلح المغاسمي





نصحية لكل من يقوم الليل للشيخ صالح المغامسي




كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم
يقوم الليل للشيخ صالح المغامسي



الحاجة الى قيام الليل








صلاة الليل هي ما يُصلَّى ما بين العشاء والفجر،
والنبي –صلى الله عليه وسلم- يقول: "صلاة الليل مثنى مثنى
فإذا خشي أحدكم الصبح فليوتر بواحدة"
البخاري (472)، ومسلم (749)
أي أن الإنسان يصلي ما تيسَّر له ركعتين ركعتين،
يعني يصلي ركعتين ثم يسلِّم، ثم يقوم ويصلي ركعتين ويسلِّم وهكذا.

إن شاء أن يطيل القراءة ويقلِّل الركعات،
وإن شاء أن يقصّر القراءة ويكثر من الركعات فهذا راجع إليه حسب نشاطه،
والنبي –صلى الله عليه وسلم- ما كان يزيد على إحدى عشرة ركعة،
ولكنه –أحياناً- يقرأ في الركعة الواحدة بالبقرة وآل عمران والنساء.

فالإنسان إذا انتهى أو أوشك على الانتهاء يختمها بركعة واحدة
توتر له ما صلى في ليلته.



وصلاة
الليل أقلها ركعة واحدة، ولو أن إنساناً أوتر بركعة واحدة فإن هذا صحيح،
وقد روي عن عدد من الصحابة منهم:
أبو بكر –رضي الله تعالى عنه-،
وعائشة –رضي الله عنها- وغيرهم.



وإن أوتر بثلاث ركعات بتسليمتين فإن هذا هو أدنى الكمال،
والأفضل للإنسان أن يزيد عن ذلك بحيث يصلي إحدى عشرة ركعة،
أو تسعاً، أو سبعاً، أو خمساً بحسب نشاطه وقدرته.

أمَّا عن الثلث الأخير من
الليل متى يبدأ
ومتى ينتهي فإن هذا يختلف من وقت لآخر،
فليل الصيف غير ليل الشتاء، والعموم تقسم ما بين غروب الشمس
وطلوع الفجر إلى ثلاثة أقسام،
والثلث الأخير منها في ليلتك التي تريد أن تصلي فيها
تعرف قدره هل هو ثلاث ساعات، أو ثلاث ساعات ونصف،


أو أربع ساعات؟ بحسب اختلاف طول





الليل وقصره.








لذة قيام الليل









ربي يرزقنا




إذا ربي يسر لك قيام ليالي الشتاء وصوم ايامه ..
احمد ربي على هالنعمة الي انعم بها عليك صحاك..
والناس نايمين ويسر لك الصيام والناس مفطرين ..
رُوي عن داود بن رشيد، قال: "قام رجل ليلة باردة ليتوضأ للصلاة،
فأصاب الماء باردًا فبكى،
فنُودي: أما ترضى أنا أنمناهم، وأقمناك؟!
(خرجه ابن السمعاني من رواية داود بن الرشيد).



وبالاخير :



فضل صيام التطوع للشيخ نبيل العوضي











رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:18 PM.


IPTEGY.COM® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Powered By iptegy.com.

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]