الشاعر عايش بن مزيد المخلفي موجهاُ قصيدة لقبيلة بلي القبيلة العريقه

	في يوم تسعة عشر في ليل عشرين بشهر رمضان بعشر عتقن من النار أرفع يديني مع جموع المصلين وأطلب ولي العرش علام الأسرار ياهازم الأحزاب ناصر هل الدين جلا جلالك وأنت للذنب غفار من باب عونك ياالولي مستعينين فرج هموم اللي عليه القدر دار ام أحمد اللي ليلها صار ليلين ودموعها دايم على الخد عبار شرابها دمعن تهله من العين متخيله مقتل ولدها باﻷخبار تنخا قضاعه ملحقين المخلين تنخا قضاعه كلها أكبار وصغار تنخا بلي نعم الرجال المسمين كسابة اﻷمداح في سر وجهار بلي بلي يوم إختلاف الموازين أهل النقاء حماية الضيف والجار شيوخكم على الجمالات ضارين وأنتم على منهاجهم نهجكم سار بجاه الله اللي خالق آدم من الطين فكوا ولدهاياطويلين اﻷشبار ياعيد تكفى العفو سلم الميامين ياالله عسى جزاك جنات الأبرار يا ابن رفاده ياطليق الحجاجين الي نصى الله ثم ينصاك مااحتار والمنقره شيخن ومنبع سلاطين شيخن عن المفزاع مايجيب اﻷعذار وفيصل و بندرنعم باالعسر واللين واللي ماأعرفه له تحيه ومقدار أنتم لها يامطلقين المساجين دخيلكم مايضام لوالزمن جار أحمدثواب بجاهكم ياالشجيعين وأنتم هل النخوه حكيمين اﻷشوار لياجاكم المضيوم ماضي وهالحين بإرادة المولى تحلون اﻷعسار منكم بعد ربي بالإفراج مرهين الله يكافيكم صواديف اﻷقدار الشاعر عايش مزيد المخلفي الحربي