الشاعر عبدالله بن وسيمه الفريدي بيض الله وجهك على الموقف المشرف مافيه شك بان الشاعر يجمل ربعه ويبين عند المواقف وماهذة القصيدة ومناسبتها الا في موقف عظيم اجتمع فيه قبائل حرب من اجل شخص واحد وابن من ابنائها وخرج من السجن عزيزا ومواقف حرب مع ابنها مشرف قبل وبعد خروجه
آفـعالنـا دايــم تــفوق التواصـــــيــف
مــثل الذيــاب اللـي بعــلاهــا قنـيـبه
تاريـخـنا كــله مزايـــا وتشــريـــــف
مثل المزون اللـي بمطــرها سكـيــبه
ماضاق رجل ولو همومه مراديــف
مادام فـــي حــرب المســــمى نـــديبه
يــقلط علــى الـصعـبه بلــيا تكاليــف
ولافيــه صعــب الا وحـــرب تجيبـــه
وان قالـــها الـله مانــعود منـتاكيــف
ما للــصـعايب كـود حــــرب الحريــبه
عبدالله الفريدي ابدعت وهذة القصيدة قبل اكتمال المبلغ نبي الجديد
|