في نظري أن هذا التنظيم(داعش) أو كما يحب أن يسمي نفسه (دولة إسلامية في العراق والشام). أقول لا يبعث على الإرتياح ويشعر بعدم الإطمئنان! خاصة أنه برز في وقت ازدهرت فيه الثورة السورية(الجيش الحر)
وكانت تحقق انتصارات باهرة على أرض الشام فما إن تدخل هذا التنظيم في الشام إلا دبت المشاكل وحصلة الفتنة والتنازع بينه(داعش) وبين الجيش الحر(جبهة النصرة)! مما كان له أثر كبير في تأخر النصر الشامي والمتأمل في انتصارات داعش في العراق رغم زهو الانتصار إلا أنه يخشى أن يكون كمينا رافضيا لإبادة السنة أو ذريعة للتدخل الأجنبي وخاصة من قبل أمريكا وأيران!!!
|