هلا وغلا أبو عادل مما لاشك فيه أن كثيرا من الأخوان لم يكن عندهم خلفية عن ذلك الاجتماع الذي كان في بدايته محدودا ومن ثم وصل الخبر للبعض وتوسع أكثر ومازال هناك ملاحظات حيث أن كثير من الأخوان لم يصلهم الخبر ومازالوا ليس عندهم خبر عن الإجتماع ولا البنود كما أن من حضر في الاجتماع ليس شرطا بأنه يمثل الفخذ التي ينتمي إليها خصوصا أن البعض منهم ذهب بدون علم جماعته ولم يتشاور معهم أصلا وليس له عليهم أي سلطة مع أن الفكرة رائعة والاجتماع والإتفاق دائما يكون في الطريق الصحيح
كما فهمت من بعض مما كان لي بهم تواصل أن هناك اجتماع آخر من أراد أن يحضر الاجتماع وعنده أي فكرة او نقاش يحضر ويبدي رأيه لأن الهدف كما يبدو ساميا ومما لاشك فيه أن بدايته لابد ان يكون هناك قصور ونقص لو قليل لكن بالتشاور والأراء النيرة يتكامل شيئا فشيئا
|