![]() |
ماهو الفرق بين الركن والواجب؟ وماهي واجبات واركان الصلاة؟
تَتَّفِقُ الأَرْكَانُ والواجِبَاتُ في أَنَّها لا يجوز تَعَمُّدُ تَرْكِها، فَمَنْ تَعَمَّدَ تَرْكَ شَيءٍ منها، بَطَلَتْ صَلاتُهُ. ما يتَّفقُ فيه الرُّكْنُ والوَاجِبُ؟ الرُّكْنُ: إذا تَرَكَهُ المُصَلِّي ناسِياً أو جَاهِلاً لا يَسْقُطُ بل يَجِبُ عليه أن يِأْتِيَ بِهِ وَيَسْجُدَ لِلسَّهْوِ. الواجب: إذا تَرَكَهُ المُصَلِّي ناسِياً أو جَاهِلاً يَسْقُطُ ويَأْتِي بَدْلاً عنه بِسُجُودِ السَّهْوِ. |
وَاجِبَاتُ الصَّلاةِ ثَمَانِيَةٌ ؛ هي: 1- جَمِيعُ التَّكبيراتِ غَيْرَ تَكْبِيرةِ الإحْرَامِ. 2- قَولُ «سُبْحَانَ رَبِّيَ العَظِيمَ » في الرُّكُوعِ. 3- قَولُ «سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ » في الرَّفْعِ من الرُّكُوعِ لِ مْإلامِ والمُنْفَرِدِ. 4- قَولُ «رَبِّنا وَلَكَ الحَمْدُ » في الاعْتِدَالِ من الركوعِ لِ مْإلَامِ والمَأْمُومِ والمُنْفَرِدِ. 5- قَولُ «سُبْحَانَ رَبِّيَ الأعلى » في السُّجُودِ. 6- قَولُ «رَبِّ اغْفِر لِي » بين السَّجْدَتَينِ. 7- الجُلُوسُ للتَّشَهُّدِ الأَوَّلِ. 8- قِرَاءَةُ التَشَهُّدِ الأَوَّلِ |
�أَرْكَانُ الصلاَةِ أَرْبَعَةَ عَشرَ هِيَ : 1القِيَامُ في الصلاةِ مَعَ القُدْرَةِ 2 تَكْبِيرَةُ الإحْرَامِ 3 قِرَاءَةُ الفَاتِحَةِ 4 الرُّكُوعُ 5 الرَّفْعُ مِنَ الرُّكُوعِ 6-السُّجُودُ على الأَعْضَاءِ السَّبْعَةِ : وهي: الجَبْهَةُ مَعَ الأَنْفِ، والكَفَّانِ ، والرُّكْبَتَانِ ، وأَطْرَافُ القَدَمَينِ . 7-الاعْتِدَالُ مِنَ السُّجُودِ 8-الجَلْسَةُ بين السَّجْدَتَينِ 9 الجلوس لِلتَّشَهُّدِ الأَخِير 10 قراءة التشهد الاخير 11=الصلاة على النبي في التَّشَهُّدِ الأَخِير 12 التَّسْلِيمَتَانِ . 13 الطَّمَأْنِينَةُ في جَمِيعِ الأَرْكَانِ 14- التَّرْتِيبُ بَيْنَ الأَرْكَانِ |
التشهد الاول التَّحِيِّاتُ لِلهِ والصَّلَوَاتُ والطَّيِّباتُ، السَّلاَمُ عليك أَيُّها النَّبِيُّ ورَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتَهُ، السَّلاَمُ عَلَينا وعلى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنَ إلَهَ إ اللهُ وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ. |
التشهد الاخير
تضيف على السابق اللَّهُمَ صَلِّ على مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحَمَدٍ كما صَلَّيتَ على إبْرَاهِيمَ وعلى كما بَارَكْتَ على إبْرَاهِيمَ وعلى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. اللّهُمَّ بَاِركْ على مُحَمَّدٍ وعلى آلِ مُحَمَّدٍ |
العُرْوَةُ الوُثْقَى: شَهَادَةُ أَن إلَهَ إ اللهُ، وهي مُتَضَمِّنَةٌ للنَّفْيِ والإثْبَاتِ، تَنْفِي جَمِيعَ أَنْوَاعِ العِبَادَةِ عن غَيرِ اللهِ تعالى، وتُثْبِتُ جَميِعَ أَنْوَاعِ العِبَادَةِ كُلِّها للهِ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ. |
الإيِمانُ الحَقُّ أَوَّلُ واجِبٍ عَلَينا هُوَ الإيمَانُ بِاللهِ تَعَالَى، وحَتَّى نُحَقِّقَ الإيمَانَ باللهِ لا بُدَّ أَنْ نَعْرِفَ مَعْنَى الإيمَانِ، ثُمَّ نَعْمَلَ بِهِ: مَعْنَى الإيمَانِ بِاللهِ : فهو أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ هُوَ الإلَهُ المَعْبُودُ وَحْدَهُ دُونَ مَنْ سِوَاهُ، وتُخْلِصَ جَمِيعَ أَنْوَاعِ العِبَادَةِ كُلِّها للهِ، وتَنْفِيَها عَنْ كُلِّ مَعْبُودٍ سِوَاهُ، وتُحِبَّ في اللهِ، وتُبْغِضَ في اللهَِ. |
الساعة الآن 05:55 AM. |
IPTEGY.COM® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Powered By iptegy.com.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010