عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيَّاك الله ،أبو محمد والشاعر ناصر والجميع
أولا : أنا لا أستطيع أن أنتزع المعنى الذي أراده الشاعر بقصيدته الجزلة والتي أشرت إليها ومنها البيت المذكور ولكن حسب فهي ورأيي السخصي فقط،
فلا شك أن القصيدة قوية ومن شاعر هو علم من أعلام شعراء حرب وغني عن التعريف وأقول صح لسانه مليون
وعلى قدر أهل العزم يأتِ العزائم فالمعنى أكيد أنه راقي وجزل كما هو الشاعر ناصر المصلح
ثانيا : في نظري المتواضع أن الشاعر لم يقصد ما ذهبت إليه ولكن البيت من باب التشبيه حيث أن هذه الأحمدية ضحت بأربعة من أبنائها الأبطال في المعركة التي يقودها الشيخ الفارس ابن جزاء الأحمدي وربعه فكأنه يقول أن هذه الأم الأحمدية التي دفعة بفلذة كبدها الأربعة
هي خنساء للأحامدة كا خنساء سُليم القبيلة المعروفة (والنعم فيهم وفي كل القبائل والحمائل). فما ذهبت أنت إليه أنا أستبعده من وجهة نظري الشخصية فقط وحسب فهي
ويبقى المعنى المراد عند الشاعر ناصر مصلح الأحمدي في انتظار رده إن شاءالله
ولَك وللشاعر ولمن يقرأ أجمل تحياتي 💐

والنعم فيهم الاحامده بطولاتهم معروفه و يشهد لهم التاريخ
من غير قصور بالجميع


احترامي وتقديري