جزاك الله خيراً على هذا الموضوع،
وكم يكون المرء في هم وغم ويحتاج لمن يواسيه ويُخفِّف عنه،
فإذا رأى أحد إخوانه مبتسماً في وجهه خفَّف ذلك عنه ما يلاقيه من الهم والغم،
ولكن إذا رآه عابساً فلعلّه يقول ( لا ينقصني بؤس أكثر مما أنا فيه ) فيجتنب لقاء ذاك الأخ،
وكم من إخوة اجتُنِبوا لسمة العبوس الغالبة على وجوههم،
والله المستعان !
|