حسب ما أفادنا المصدر :

4 من الارهابين دخلوا البارح وشافهم النظام وعلى الفور توجهت لهم دوريتين من المركز gx-r
وكان فيها زميلنا طارق الحلوي رحمة الله عليه ويوم اقبلت عليهم الدوريات اطلقوا النار على سيارة طارق وتوفي على الفور

وزميله يوم شاف أن طارق مات ركب مع السياره الثانيه ورجعوا للمركز واثنان من الارهابيين اخذوا سيارة طارق وهربوا بها ودهسوا طارق وهو ميت واتجهوا جنوب وطلعت العالم تطاردهم

وبالنسبه لقائد المنطقه علموه الفجر وصلى بالمنطقه واخذ معه العقيد سالم طعيسان ووصل للقوه الخاص بمركز سويف القديم
والناس من البارح تطارد الارهابين اللي هجوا بالجيب جنوب وقال قائد المنطقه للقوه نبي نلحق اخويانا بالشاص حق القوه
وركب القائد قدام وساق به عسكري من القوه وسالم طعيسان ركبوا بالحوض هو واحد ثاني من القوه على الرشاش عيار 50
وتوجهوا مع الاسفلت غرب لكن الارهابيين الاثنين الباقين مسوين كمين بشعيب عرعر غرب سويف مندسين بالشجر
يوم جاهم الشاص اطلقوا النار على سالم وصوبوه بالكتف
وخويه الي معه بالحوض اقتلوه ونزل قائد المنطقه من السياره وهم يجونه ركض وتماسك مع القائد باليدين
ونزل السائق من السياره ومعه البندق وقتل واحد من الارهابيين
وماأمداه يبي يقتل الي متماسك مع قائد المنطقه إلا أنه فجر بروحه وهو متماسك مع القائد وماتوا الاثنين القائد والارهابي
والعسكري السائق من قو الانفجار حذفه وراه 7 امتار على ظهره وسلم

وهذه يرويها لي العسكري نفسه اليوم بالقصه وودوه لرياض مع سالم طعيسان

المتوفين من حرس الحدود

اللواء / عوده البلوي
طارق حلوي
يحي نجمي